مشکلة الدراسة:
يمکن تحديد إشکالية البحث فى الوقوف على الأطر التى يتم من خلالها عرض أراء النخب لأزمة الدستور فى مصر ومظاهرها المتفاقمة داخل المجتمع المصرى، ودراسة الاختلافات فى عرض الأطر الخاصة لمعالجة کل منهما لأزمة الدستور.
النتائج العامة للدراسة:
1- توصلت الدراسة الي ان الإيدلوجيات السياسيةوالانتماءات الحزبية تعکس وجهة نظرها فى إدارة الأزمات.
2- الأطر التي تقدم من خلال القناة لتغطية الأحداث والموضوعات التي تظهرها والکلمات التى توصف الأحداث تلعب دورا رئيسيا في تشکيل رأي الجمهور والقرارات التي يتخذها تجاه هذه الأزمة .
3- تقديم الرسائل الإعلامية يتمتع بکثير من الانحياز تجاه القضايا و يتخلي عن الموضوعية لان سياسة الإدماج و الإقصاء التي تقدمها النخبة تحدد البيانات التى يحتاجها الجمهور لتکوين رأى تجاه القضية المطروحة والواقع الذي ينقل من خلال القنوات والنخبة المختارة لديها من خلال مسارات المناقشة لهذه القضية .
4- تصدر النخب أحکام بوعي أو بدون وعي علي القضايا المطروحة بما يتناسب مع الأطر الفکرية الخاصة بهم وإنجاهتهم السياسية و الکلمات المفتاحية لإدارة الحوار وصور نمطية والترکيز على مصادر خاصة قد تکون غامضة للتخويف وإثارة الرعب وذتک من اجل الوصول إلى نتائج معده مسبقا من قبلهم .