1. أن الدرجة الکلية لدور جامعتي الدمام وعجمان في اندماج المعاقين سمعيًا لدى طلبتهم کان بدرجة متوسطة وبوزن نسبي 51.4%، وحصل  مستوى المجتمع على المرتبة الأولى بوزن نسبي53.2% أي بدرجة متوسطة، کما حصل مستوى الجماعات والفئات على المرتبة الأخيرة بوزن نسبي 49.2%. وکانت الدرجة الکلية لدور جامعة الدمام بوزن نسبي 50% مقارنة بالدرجة الکلية لدور جامعة عجمان والتي بلغت نسبتها 52.6% . وحصل مستوى المؤسسات والتنظيمات بجامعة الدمام على المرتبة الأولى بوزن نسبي 52.4%، أي بدرجة متوسطة، وحصل مستوى الجماعات والفئات على المرتبة الأخيرة بوزن نسبي46.2%. بينما حصل على مستوى المجتمع بجامعة عجمان على المرتبة الأولى بوزن نسبي 55.4% أي بدرجة متوسطة، وحصل مجال الفرد على المرتبة الأخيرة بوزن نسبي 51.4% 2.  لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تقدير أفراد عينة الدراسة لدور جامعتي الدمام وعجمان في  اندماج المعاقين سمعيًا من وجهة نظر طلبتهم  تعزى لمتغير النوع.3-  توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تقدير آراء أفراد العيّنة لدور جامعتي الدمام وعجمان في اندماج المعاقين سمعيًا من وجهة نظر طلبتهم  تعزى لمتغير التخصص (علوم إنسانية – علوم تطبيقية).4-  لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تقدير أفراد عينة الدراسة لدور جامعة الدمام في  اندماج المعاقين سمعيًا من وجهة نظر طلبتهم  تعزى لمتغير النوع (ذکر – أنثى)، عدا المجال الأول وکانت الفروق لصالح الاناث.5-  لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تقدير أفراد عينة الدراسة لدور جامعة عجمان  في  اندماج المعاقين سمعيًا من وجهة نظر طلبتهم  تعزى لمتغير المستوى الدراسي(الأول-الثاني-الثالث- الرابع)، عدا المجال الثالث وکانت الفروق لصالح المستوى الأول.6-  لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تقدير أفراد عينة الدراسة لدور جامعة الدمام في  اندماج المعاقين سمعيًا من وجهة نظر طلبتهم  تعزى لمتغير المستوى الدراسي(الأول- الثاني- الثالث - الرابع). عدا المجال الثالث والرابع  وکانت الفروق لصالح المستوى الثالث.7-  لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تقدير أفراد عينة الدراسة لدور جامعتي الدمام وعجمان في اندماج المعاقين سمعيًا من وجهة نظر طلبتهم  تعزى لمتغير المستوى الدراسي.8 _لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تقدير أفراد عينة الدراسة لدور جامعة الدمام في  اندماج المعاقين سمعيًا من وجهة نظر طلبتهم  تعزى لمتغير التخصص(علوم إنسانية – علوم تطبيقية)، عدا المجال الأول وکانت الفروق لصالح تخصص العلوم الانسانية.