توصلت دراسة البديع الإيقاعي في شعر إسماعيل صبري إلى کثير من النتائج منها: -      رقي ما قدمه الفلاسفة العرب والمسلمون في مفهوم الإيقاع، وسبقه ما قدمه الأوروبيون، وذلک لأنها أمة تعتمد ثقافة المشافهة، تؤمن بأن الشعر إنشاد، والإنشاد يحتاج الموسيقى.  /  کثرة استخدام إسماعيل صبري لفن التصدير حرصًا منه على السبک اللفظي لإيمانه بوحدة البيت مثله مثل الکلاسيکيين حتى وإن آمن بوحدة القصيدة.  / غلبة فنون البديع الإيقاعي المعتمد على التکرار قياسًا إلى الفنون غير التکرارية في شعر إسماعيل صبري.  / کثرة تصدير الحشو في شعره مما يؤخر تهيئة السامع في توقع آخر البيت ويسهم في مخاتلة المتلقي مما يتنافى مع طبيعة الإنشاد الشعري.