تنوعت الاحتفالات في العصر البطلمي من حيث هدفها، فقد کانت مرتبطة بوقت معين من العام  أو بحدث هام جداً في حياة الإله أو الملک، بل ربما أسطوره أو استعاده العظة من بعض الأحداث الطبيعية، بينما کان البعض الأخر من الاحتفالات لإعطاء أهمية فريدة لحدث استثنائي متعلق بالفرد مثل الولادة، الزواج، التنصيب السياسي، طقوس جنائزية  منها أعياد الموتى، وفي هذه المناسبة تأتي العائلات إلى قبر المتوفى، وتقوم بالتبخير  ويظهروا  الحزن لوداع المتوفى .   کانت طقوس الاحتفالات معروفه منذ العصر الفرعوني، وقد تکون دوريه أو سنوية  ولها تاريخ محدد، مثل عيد السبت عند اليهود الذي يعتبر يوماً مميزاً له طقوسه الخاصة به، ويتم التعبير عن هذه الأعياد من خلال الأنشطة الترفيهية، والفنية، والمشارکة الکاملة للمجتمع، ويبتعد بالفرد عن نظام الحياة اليومية، إلى الفرح والبهجة.