ونظرا لأن عديد من الدراسات السابقة التي قد أکدت فاعلية التلعيب في تدريس الموضوعات والتخصصات المختلفة مثل دراسة جوردان روس (Jordan,2015 ) التي أکدت على فاعلية استراتيجية  التلعيب في تدريس الفيزياء،  ودراسة الحفناوي ( 2017) في تخصص صعوبات التعلم والتي أظهرت أثر استخدم الأنشطة الإلکترونية المبنية على مبدأ التلعيب في ضوء المعايير لتنمية المفاهيم الرياضية لدى التلاميذ الصم ذوي صعوبات التعلم، ودراسة نوتاس واخرون (Knutas, Ikonen, Nikula, 2014) التي أجريت في فنلندا والتي أثبتت فاعلية التلعيب في زيادة التواصل التعاوني في تعلم مقرر برمجة الحاسوب من خلال التلعيب، ودراسة ايبانيز وکلوز (  ,Kloos, 2014 Ibanez) التي أجريت في في إسبانيا، والتي أشارت إلى أن استخدام التلعيب في تدريس الحاسب أدى إلى إشراک وإنخراط الطلاب في الأنشطة، ودراسة کومار وخورانا (Kumar, Khurana, 2012) والتي أثبتت فعالية تعلم برمجة الکمبيوتر من خلال التلعيب.