لقد جاء هذا البحث (تعدد الرواية في الشواهد الشعرية في کتاب (اللَّمْحَةَ فِي شَرْحِ المُلْحَةِ) في مقدمة، وتمهيد، وعشرين مبحثاً، وخاتمة.     تحدثت في المقدمة عن الموضوع وأهميته في الدراسات النحوية، وأسباب اختياره ودواعيه، وعن الدراسات السابقة، والخطة التي سرت عليها فيه، والمنهج الذي اتبعته في معالجة الموضوع. واشتمل التمهيد على مطلبين: الأول: تعدد الرواية في البيت الشعري وأسبابها. والآخر: التعريف بابن الصائغ وکتابه (اللمحة في شرح الملحة)    وأما العشرون مبحثا: فقد وضحت فيها الشواهد الشعرية التي جاءت فيها رواية أو أکثر، ورتبتها حسب ورودها في کتاب (اللَّمْحَةَ فِي شَرْحِ المُلْحَةِ) ثم کانت الخاتمة التي اشتملت على أهم ما انتهى إليه البحث من نتائج. ثم ثبت بأهم مصادر البحث ومراجعه وفهرس عام.