يهدف هذا المقال إلى التعرف على أهمية النشاط البدني الرياضي المکيف في دمج أطفال التوحد، هذا ما يقودنا إلى طرح السؤالين التاليين: ما دور النشاط البدني الرياضي المکيف في تحقيق الدمج المدرسي لأطفال التوحد؟ وما هي أهم العراقيل التي تواجه ممارسة النشاط البدني الرياضي المکيف لدمج أطفال التوحد مع الأطفال العاديين؟
     ومن أهم النتائج التي توصلنا إليها : للنشاط البدني الرياضي المکيف دور فعال في تحقيق الدمج لأطفال التوحد، من خلال تنمية مختلف القصور النمائي الذي يعاني منه طفل التوحد سواء من الناحية النفسية، الحرکية و الاجتماعية، ولتحقيق ذلک لابد من تطوير النشاط البدني الرياضي المکيف ماديا، تربويا و علميا وعلى مستوى التأطير.
الکلمات المفتاحية: النشاط البدني الرياضي المکيف؛ الدمج المدرسي ؛ أطفال التوحد.