The implementation of Individual Educational Plans (IEPs) for children with intellectual disabilities was investigated at mainstream boys' schools in Riyadh. Qualitative data collected from interviews with 20 IEP team members, supplemented by content analysis of documentary data from a key policy document, provide rare insights into the practices and perspectives of the IEP teams working in mainstream Saudi schools. A clear discrepancy was identified between the Regulations of Special Education Institutes and Programmes (RSEIP) policy document and its implementation. Team members were also found to be unsure of their individual roles stipulated by the RSEIP document and were therefore not fulfilling these duties. Bronfenbrenner's ecological theory enables analysis of child development at different levels of society, affecting the implementation of IEPs and informing strategies to overcome barriers to implementation. This framework highlights discrepancies between policy and practice, and the major barriers to IEP implementation: parental involvement; structural support; negative attitudes; and school level. This demonstrates that development in policy and practice is required in five major areas: building collaborative teamwork; legal and administrative matters; appropriate assessment; curriculum development; and the coordination between the MoE, DGSE, mainstream schools and parents in relation to IEPs. هدفت هذه الدراسة الى التحقيق في تنفيذ البرامج التربوية الفردية (IEPs) للأطفال ذوي الإعاقة الفکرية في مدارس الدمج في مدينة الرياض. أستخدمت هذة الدراسة الطريقة النوعية التي تم جمعها من خلال المقابلات مع 20 عضوا من فريق IEP، وکذلک تم استخدام تحليل المحتوي للقواعد التنظيمية لمعاهد وبرامج التربية الخاصة (RSIEP) وذلک بهدف تقديم رؤى واضحة  للممارسات الميدانية ومعرفة أراء فريق IEPs في مدارس الدمج . تؤکد هذة الدراسة أن هناک قصور واضح بين هذة السياسة (RSIEP) وطريقة تنفيذها. وکشفت الدراسة أن أعضاء فريق IEPs غير متأکدين من أدوارهم الفردية المنصوص عليها في القواعد التنظيمية کلا على حسب مسوؤليتة وبالتالي لم تفي بهذه المهام. استخدمت هذة الدراسة النظرية البيئية (1979,Bronfenbrenner) التي تکون قادرة على  تحليل تنمية الطفل في مستويات مختلفة من المجتمع، مما يؤثر على تنفيذ IEP وإبلاغ استراتيجيات التغلب  على العوائق التي تحول دون تطبيقها. هذة النظرية تسلط الضوء على العوامل التي تحول دون تنفيذ IEPs: مشارکة الوالدين ؛ الدعم الهيکلي؛ الاتجاهات السلبية وعلى مستوى المدرسة. هذا يدل على أن التنمية في السياسات والممارسات المطلوبة تکون في خمسة مجالات هي: بناء فريق العمل الجماعي؛ المسائل القانونية والإدارية؛ التقييم المناسب؛ تطوير المناهج الدراسية والتنسيق بين وزارة التعليم، الامانة العامة للتربية الخاصة ؛ مدارس الدمج وأولياء الأمور فيما يتعلق بتطبيق البرامج الفردية.