Subjects
-Tags
-Abstract
توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج کان من أهمها:
أولاً: صحة فروض الدراسة الأربع القائلة بعدم وجود فروق ذات دلالة حسب استجابات أفراد العينة فى (استخدامات الشباب الکويتي لوسائل التواصل الاجتماعي، وأهمية تلک الوسائل، وتأثير وسائل التواصل الاجتماعي) تعزى إلى النوع (ذکور – إناث)، أو وجود فروق تعزى إلى متغير (العمر)، أو فروق تعزى إلى متغير (المستوى التعليمي)، أو فروق تعزى إلى متغير (الحالة الاجتماعية).
ثانيًا: تمثل دوافع استخدام أفراد عينة الدراسة لوسائل التواصل الاجتماعي في:
- دوافع نفعية: تستهدف التعرف على الذات، واکتساب المعرفة والمعلومات والخبرات وجميع أشکال التعلم بوجه عام، وتتمثل في: أن وسائل التواصل الاجتماعي جعلت أفراد العينة منفتحين على العالم أکثر ومتوسطها (4.03) ثم وسائل التواصل الاجتماعي زادت من ثقافة المستخدمين لها ومتوسطها (3.93)، کذلک متابعة الأخبار الاجتماعية فى وسائل التواصل الاجتماعي بعدد (326) بنسبة (32.6%) بينما کانت أقل نسبة کانت متابعة الأخبار الرياضية بلغ عددهم (3) بنسبة مئوية(0.3%). وتتمثل دوافع زيارة مواقع التواصل الاجتماعي أيضًا للحصول على آخر المعلومات کان عدهم (436) بنسبة (43.6%) بينما کانت أقل نسبة کانت لإبراز شخصيته بلغ عددهم (7) بنسبة مئوية (0.7%) . وتتفق هذه النتائج مع دراسة (رضا بلخيري 2012).
- دوافع طقوسية: تستهدف تمضية الوقت والاسترخاء والصداقة والألفة مع الوسيلة والهروب من المشکلات، وتتمثل في تأثير استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على أفراد عينة الدراسة على الترتيب التالي:
محاولة القيام بعلاقة جيدة مع شخص تعرفت عليه من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.
الشعور بتأثر الإنجاز في الدراسة أو العمل بسبب مواقع التواصل الاجتماعي.
الشعور بوجود علاقات حميمة عبر مواقع التواصل الاجتماعي أکثر منها في الواقع.
شکوى بعض أفراد الأسرة أو الأصدقاء من طول الفترة الذي أقضيها أمام مواقع التواصل الاجتماعي.
محاولة إخفاء المدة التي أقضيها أمام مواقع التواصل الاجتماعي (عن أفراد أسرتي).
الشعور أثناء الجلوس أمام مواقع التواصل الاجتماعي بقضاء وقت أکثر مما حددته لنفسي مسبقاً.
عدم الحصول على قسط کاف من النوم بسبب طول فترة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.
القيام بمحاولات لتقليل الوقت الذي يتم قضائه أمام مواقع التواصل الاجتماعي، ولکن تبوء المحاولة بالفشل.
عندما يتواجد وقت، أدخل على مواقع التواصل الاجتماعي، وأفحص بريدي الإلکتروني قبل أن أؤدي أي نشاط آخر.
التقصير في أداء الواجبات أو الأعمال اليومية تجاه الأسرة بسبب قضاء فترات طويلة أمام مواقع التواصل الاجتماعي.
القيام بتأجيل بعض المهام المرتبطة بالعمل أو الدراسة بسبب طول فترة استخدامي مواقع التواصل الاجتماعي.
تفکيري ينشغل بمواقع التواصل الاجتماعي عندما أکون بعيداً عنها أو في حالة عدم الاستخدام.
الشعور بأن الحياة بدون مواقع التواصل الاجتماعي مملة وفارغة وکئيبة.
أبدو متکتماً أو مدافعاً عن نفسي إذا سألني أحد عما أفعله على مواقع التواصل الاجتماعي.
توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج کان من أهمها:
أولاً: صحة فروض الدراسة الأربع القائلة بعدم وجود فروق ذات دلالة حسب استجابات أفراد العينة فى (استخدامات الشباب الکويتي لوسائل التواصل الاجتماعي، وأهمية تلک الوسائل، وتأثير وسائل التواصل الاجتماعي) تعزى إلى النوع (ذکور – إناث)، أو وجود فروق تعزى إلى متغير (العمر)، أو فروق تعزى إلى متغير (المستوى التعليمي)، أو فروق تعزى إلى متغير (الحالة الاجتماعية).
ثانيًا: تمثل دوافع استخدام أفراد عينة الدراسة لوسائل التواصل الاجتماعي في:
- دوافع نفعية: تستهدف التعرف على الذات، واکتساب المعرفة والمعلومات والخبرات وجميع أشکال التعلم بوجه عام، وتتمثل في: أن وسائل التواصل الاجتماعي جعلت أفراد العينة منفتحين على العالم أکثر ومتوسطها (4.03) ثم وسائل التواصل الاجتماعي زادت من ثقافة المستخدمين لها ومتوسطها (3.93)، کذلک متابعة الأخبار الاجتماعية فى وسائل التواصل الاجتماعي بعدد (326) بنسبة (32.6%) بينما کانت أقل نسبة کانت متابعة الأخبار الرياضية بلغ عددهم (3) بنسبة مئوية(0.3%). وتتمثل دوافع زيارة مواقع التواصل الاجتماعي أيضًا للحصول على آخر المعلومات کان عدهم (436) بنسبة (43.6%) بينما کانت أقل نسبة کانت لإبراز شخصيته بلغ عددهم (7) بنسبة مئوية (0.7%) . وتتفق هذه النتائج مع دراسة (رضا بلخيري 2012).
- دوافع طقوسية: تستهدف تمضية الوقت والاسترخاء والصداقة والألفة مع الوسيلة والهروب من المشکلات، وتتمثل في تأثير استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على أفراد عينة الدراسة على الترتيب التالي:
محاولة القيام بعلاقة جيدة مع شخص تعرفت عليه من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.
الشعور بتأثر الإنجاز في الدراسة أو العمل بسبب مواقع التواصل الاجتماعي.
الشعور بوجود علاقات حميمة عبر مواقع التواصل الاجتماعي أکثر منها في الواقع.
شکوى بعض أفراد الأسرة أو الأصدقاء من طول الفترة الذي أقضيها أمام مواقع التواصل الاجتماعي.
محاولة إخفاء المدة التي أقضيها أمام مواقع التواصل الاجتماعي (عن أفراد أسرتي).
الشعور أثناء الجلوس أمام مواقع التواصل الاجتماعي بقضاء وقت أکثر مما حددته لنفسي مسبقاً.
عدم الحصول على قسط کاف من النوم بسبب طول فترة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.
القيام بمحاولات لتقليل الوقت الذي يتم قضائه أمام مواقع التواصل الاجتماعي، ولکن تبوء المحاولة بالفشل.
عندما يتواجد وقت، أدخل على مواقع التواصل الاجتماعي، وأفحص بريدي الإلکتروني قبل أن أؤدي أي نشاط آخر.
التقصير في أداء الواجبات أو الأعمال اليومية تجاه الأسرة بسبب قضاء فترات طويلة أمام مواقع التواصل الاجتماعي.
القيام بتأجيل بعض المهام المرتبطة بالعمل أو الدراسة بسبب طول فترة استخدامي مواقع التواصل الاجتماعي.
تفکيري ينشغل بمواقع التواصل الاجتماعي عندما أکون بعيداً عنها أو في حالة عدم الاستخدام.
الشعور بأن الحياة بدون مواقع التواصل الاجتماعي مملة وفارغة وکئيبة.
أبدو متکتماً أو مدافعاً عن نفسي إذا سألني أحد عما أفعله على مواقع التواصل الاجتماعي.
DOI
10.21608/ejsc.2016.90432
Keywords
مواقع التواصل الاجتماعى, الشباب, الشباب الکويتي, نظرية الاستخدامات والاشباعات
Authors
MiddleName
-Affiliation
أستاذ مشارک بکلية الآداب – جامعة الکويت.
Email
-City
-Orcid
-Link
https://ejsc.journals.ekb.eg/article_90432.html
Detail API
https://ejsc.journals.ekb.eg/service?article_code=90432
Publication Title
المجلة المصرية لبحوث الأعلام
Publication Link
https://ejsc.journals.ekb.eg/
MainTitle
-