لذا تبلورت مشکلة الدراسة في التساؤل الرئيسي التالي:
ما علاقة تعرض طالبات الجامعة للمواقع الصحية الالکترونية والتطبيقات الصحية بالهواتف الذکية بمستوى المعرفة الصحية لديهم؟ وتوصلت الدراسة الى :
جاء تعرض افراد العينة للمواقع الصحية الالکترونية في المرتبة الأولى بنسبة 54.5% يليها عدم تعرض افراد العينة للمواقع الصحية الالکترونية في المرتبة الثانية بنسبة 45.5%، بينما جاء تعرض افراد العينة للتطبيقات الصحية بالهواتف الذکية في المرتبة الأولى بنسبة 68.5% يليها عدم تعرض افراد العينة للتطبيقات الصحية بالهواتف الذکية في المرتبة الثانية بنسبة 31.5% .
جاء تساعدني بحل بعض المشکلات الصحية التي تواجهني في مقدمة أسباب تعرض افراد العينة للمواقع الصحية الالکترونية  بنسبة 38.5%يليها في المرتبة الثانية تزيد ثقافتي الصحية بنسبة 31.5%، ثم جاء في المرتبة الثالثة اکتساب خبرة جديدة بنسبة 26.5%، بينما جاء متاحة في أي وقت وسهلة الاستخدام في مقدمة أسباب تعرض افراد العينة للتطبيقات الصحية بالهواتف الذکية بنسبة 32.1%يليها في المرتبة الثانية بها معلومات تفيدني بنسبة 27%، ثم جاء في المرتبة الثالثة طريقة عرضها للمعلومات مبسط بنسبة 24.8%.
جاء ستة أيام في مقدمة عدد الايام التي يستخدم فيها افراد العينة المواقع الصحية الالکترونية خلال الاسبوع بنسبة 47%، يليها يوم واحد في المرتبة الثانية بنسبة 31.5%، ثم جاء يومان في المرتبة الثالثة بنسبة 9.5%، بينما جاء کل يوم في مقدمة عدد الايام التي يستخدم فيها افراد العينة التطبيقات الصحية بالهواتف الذکية خلال الاسبوع بنسبة 21.9%، يليها يومان في المرتبة الثانية بنسبة 18.2%، ثم جاء أربعة أيام في المرتبة الثالثة بنسبة 16.8%،
جاء الصفحات الصحية الملحقة بالمدونات في مقدمة المواقع الصحية الالکترونية التي يتعرض لها افراد العينة بنسبة 27.5%، يليها في المرتبة الثانية المواقع الصحية الخاصة بنسبة 20%، ثم جاء في المرتبة الثالثة موقع وزارة الصحة السعودية  بنسبة 12%، ثم جاء موقع منظمة الصحة العالمية في المرتبة الأخيرة بنسبة 9%