منذمنتصفالقرنالعشرينأصبحللآلةالتشيللومكانةكبيرةفيالموسيقىالعربية،وبالرغممنذلكنجدأنهناكقلةفيالمؤلفاتالمكتوبةخصيصاًلآلةالتشيللومقارنةبالآلاتالموسيقيةالأخرىكالفيولينةعلىسبيلالمثال،ويرجعذلكاليابتعادكبارالمؤلفينللكتابةلهذهالالة،لذلكنجدأنمعظمعازفينالةالتشيللوإتجهواليعزفالمؤلفاتالتيكتبتللألاتالاخرىعلىالالةبدونعملإعداديناسبإمكانيةالألة .منذمنتصفالقرنالعشرينأصبحللآلةالتشيللومكانةكبيرةفيالموسيقىالعربية،وبالرغممنذلكنجدأنهناكقلةفيالمؤلفاتالمكتوبةخصيصاًلآلةالتشيللومقارنةبالآلاتالموسيقيةالأخرىكالفيولينةعلىسبيلالمثال،ويرجعذلكاليابتعادكبارالمؤلفينللكتابةلهذهالالة،لذلكنجدأنمعظمعازفينالةالتشيللوإتجهواليعزفالمؤلفاتالتيكتبتللألاتالاخرىعلىالالةبدونعملإعداديناسبإمكانيةالألة .
وقديختلفالاعدادعنالعملالأصليمنحيثروحالعملوشخصيته،إلاأنهمنالضروريالمحافظةعلىمضمونالعملوجوهرهالأصلي.لذايجبعلىمنيقومبالإعدادالموسيقيانيكونعلىدرايةكافيةبطبيعةالعملالموسيقيالذييقوم بإعداده،وبإمكانياتالآلةالموسيقيةالتييقومبالإعدادلهالإظهارجمالياتالمؤلفةالأصلية.
وقديختلفالاعدادعنالعملالأصليمنحيثروحالعملوشخصيته،إلاأنهمنالضروريالمحافظةعلىمضمونالعملوجوهرهالأصلي.لذايجبعلىمنيقومبالإعدادالموسيقيانيكونعلىدرايةكافيةبطبيعةالعملالموسيقيالذييقوم بإعداده،وبإمكانياتالآلةالموسيقيةالتييقومبالإعدادلهالإظهارجمالياتالمؤلفةالأصلية.
وقد اتبع الباحث المنهج الوصفي– تحليل محتوى.
وانقسم البحث إلى جزئين :
أولا : الإطـار النظري : نبذة تاريخية عن قالب اللونجا (تعريفه – نشأته و تطوره –بنائه الهيكلي)
ثانيا : الإطار التطبيقي : و يشمل الدراسة التحليلية للونجا نكريز جميل بك الطنبوري ، و أهم التدريبات التي يمكن أن يستنبطها الباحث من تقنياتها العزفية ، ثم عرض النتائج التي تجيب على أسئلة البحث والتوصيات.
منذمنتصفالقرنالعشرينأصبحللآلةالتشيللومكانةكبيرةفيالموسيقىالعربية،وبالرغممنذلكنجدأنهناكقلةفيالمؤلفاتالمكتوبةخصيصاًلآلةالتشيللومقارنةبالآلاتالموسيقيةالأخرىكالفيولينةعلىسبيلالمثال،ويرجعذلكاليابتعادكبارالمؤلفينللكتابةلهذهالالة،لذلكنجدأنمعظمعازفينالةالتشيللوإتجهواليعزفالمؤلفاتالتيكتبتللألاتالاخرىعلىالالةبدونعملإعداديناسبإمكانيةالألة .
وقديختلفالاعدادعنالعملالأصليمنحيثروحالعملوشخصيته،إلاأنهمنالضروريالمحافظةعلىمضمونالعملوجوهرهالأصلي.لذايجبعلىمنيقومبالإعدادالموسيقيانيكونعلىدرايةكافيةبطبيعةالعملالموسيقيالذييقوم بإعداده،وبإمكانياتالآلةالموسيقيةالتييقومبالإعدادلهالإظهارجمالياتالمؤلفةالأصلية.
وقديختلفالاعدادعنالعملالأصليمنحيثروحالعملوشخصيته،إلاأنهمنالضروريالمحافظةعلىمضمونالعملوجوهرهالأصلي.لذايجبعلىمنيقومبالإعدادالموسيقيانيكونعلىدرايةكافيةبطبيعةالعملالموسيقيالذييقوم بإعداده،وبإمكانياتالآلةالموسيقيةالتييقومبالإعدادلهالإظهارجمالياتالمؤلفةالأصلية.
وقد اتبع الباحث المنهج الوصفي– تحليل محتوى.
وانقسم البحث إلى جزئين :
أولا : الإطـار النظري : نبذة تاريخية عن قالب اللونجا (تعريفه – نشأته و تطوره –بنائه الهيكلي)
ثانيا : الإطار التطبيقي : و يشمل الدراسة التحليلية للونجا نكريز جميل بك الطنبوري ، و أهم التدريبات التي يمكن أن يستنبطها الباحث من تقنياتها العزفية ، ثم عرض النتائج التي تجيب على أسئلة البحث والتوصيات.
منذمنتصفالقرنالعشرينأصبحللآلةالتشيللومكانةكبيرةفيالموسيقىالعربية،وبالرغممنذلكنجدأنهناكقلةفيالمؤلفاتالمكتوبةخصيصاًلآلةالتشيللومقارنةبالآلاتالموسيقيةالأخرىكالفيولينةعلىسبيلالمثال،ويرجعذلكاليابتعادكبارالمؤلفينللكتابةلهذهالالة،لذلكنجدأنمعظمعازفينالةالتشيللوإتجهواليعزفالمؤلفاتالتيكتبتللألاتالاخرىعلىالالةبدونعملإعداديناسبإمكانيةالألة .
وقديختلفالاعدادعنالعملالأصليمنحيثروحالعملوشخصيته،إلاأنهمنالضروريالمحافظةعلىمضمونالعملوجوهرهالأصلي.لذايجبعلىمنيقومبالإعدادالموسيقيانيكونعلىدرايةكافيةبطبيعةالعملالموسيقيالذييقوم بإعداده،وبإمكانياتالآلةالموسيقيةالتييقومبالإعدادلهالإظهارجمالياتالمؤلفةالأصلية.
وقديختلفالاعدادعنالعملالأصليمنحيثروحالعملوشخصيته،إلاأنهمنالضروريالمحافظةعلىمضمونالعملوجوهرهالأصلي.لذايجبعلىمنيقومبالإعدادالموسيقيانيكونعلىدرايةكافيةبطبيعةالعملالموسيقيالذييقوم بإعداده،وبإمكانياتالآلةالموسيقيةالتييقومبالإعدادلهالإظهارجمالياتالمؤلفةالأصلية.
وقد اتبع الباحث المنهج الوصفي– تحليل محتوى.
وانقسم البحث إلى جزئين :
أولا : الإطـار النظري : نبذة تاريخية عن قالب اللونجا (تعريفه – نشأته و تطوره –بنائه الهيكلي)
ثانيا : الإطار التطبيقي : و يشمل الدراسة التحليلية للونجا نكريز جميل بك الطنبوري ، و أهم التدريبات التي يمكن أن يستنبطها الباحث من تقنياتها العزفية ، ثم عرض النتائج التي تجيب على أسئلة البحث والتوصيات.