يعد من الأساليب الإحصائية المهمة والأساسية فى عمليات التنبؤ للظواهر الحياتية ، بغية التوصل إلى نماذج إحصائية تهدف الى تشخيص هذه الظواهر وتقديرها وتحليلتها المختلفة ودراسة التفاعل فيما بينها ، بأستخدام الطرائق الإحصائية والرياضية لمعرفة إتجاهاتها وتفسيرها من خلال مايتم التوصل إليه من مؤشرات وتقديرات دقيقة لها ، لتکون الأساس فى وضع الحلول الممکنة وفى کيفية التعامل معها مستقبلا وقد اوصى الباحث بـ : 1-      ضرورة إستخدام (التوزيعات الإحتمالية) المختلفة  وفقا لنظرية الإحتمال لتدعيم القرار فى مستوى النتائج الإيجابية فى المباريات إستنادا لإستنتاجات البحث. 2-      إعادة النظر فى النظريات الإحصائية کتطبيق عملى للإحصاء التطبيقى بنسب تکرارات المهارات المستخدمة السلبية أو الأيجابية  لتدعيم القرار فى نتائج المباريات على مستوى مختلف الأنشطة. 3-      تحديد معامل فاعلية الأداء من خلال مصفوفة ما بين المتغيرات کتوزيعات إحتمالية وعلاقتها بنتائج المباريات. 4-      تطبيق فکرة البحث على أنشطة أخرى وبخاصة الإحتمال الشرطى و المبنى على التکرار النسبى لمتغيرات الأداء. 5-      ضرورة تطبيق نظرية الإحتمالات بإستخدام برامج الحاسب الألى لتدعيم سرعة إتخاذ القرار. 6-      تطبيق فکرة البحث على أنشطة مختلفة  بإستخدام التوزيعات الإحتمالية الأخرى (المتقطعة  والمستمرة والتراکمية  والمتصلة) وعلاقتها بمتغيرات أخرى .