تبدلت نظرة المجتمع للرياضة في سياق التطور العام للمجتمع المعاصر من النظرة المحدودة کحدث وحرکة ومنافسة ونتائج، إلى مجال واسع وغني وهام يشکل واحداً من الدعامات الهامة لملامح هذا المجتمع وأصبحت الرياضة سياسة وثقافة واقتصاداً وتربية وصحة وذوقاً وأخلاقاً، وأصبح لها نظريات ومدارس کأي علم من العلوم.   وقد اسفرت الدراسة على النتائج التالية : .أظهرت نتائج البحث أن درجة الممارسة لأعضاء الاتحادات کانت کبيرة بمجالي إدارة النشاط الرياضي ومجال تنفيذ النشاط الرياضي. 2.أن درجة الممارسة لأعضاء الاتحادات کانت متوسطة بمجالي التخطيط للبطولات الرياضية ومجال الإمکانات، وکانت قليلة على مجال الحوافز. 3. کانت ترتيب المجالات المرتبة االاولى مجال إدارة البطولات الرياضيه، المرتبة الثانية مجال تنفيذ البطولات الرياضيه، المرتبة الثالثة مجال التخطيط للبطولات الرياضية، مجال الإمکانات، المرتبة الخامسة مجال الحوافز. وقد اوصى الباحث : 1. إن دور أعضاء الاتحاد هام في تعزيز وتفعيل مفهوم المشارکة الفرق الرياضية في البطولات الرياضية لدى المدربين.  2. توفير الحوافز المادية والمعنوية والإمکانات للفرق وتشجيعهم على ممارسة الأنشطة الرياضية المختلفة. 3. إجراء دراسة للصعوبات التي تحد من تفعيل مشارکة الفرق الرياضية بالنشاط الرياضي.