أستهدف البحث التعرف على الفرق بين تأثير إستخدام کل من أسلوب التعلم المدمج والطريقة التقليدية على مستوى أداء مهارة التصويب من الثبات بيد واحدة (الرمية الحرة) في کرة السلة.
وإستخدمت الباحثة المنهج التجريبى على عينة قوامها (30) طالبة بالفرقة الثانية بکليـة التربيـة الرياضية بنات جامعة الزقازيق تم تقسيمهن إلى مجموعتين إحداهما مجموعة تجريبية، والأخرى مجموعة ضابطة قوام کل منهما (15) طالبة.
ومن أدوات البحث : إختبارات بدنية ومهارية - إختبار الذکاء العالى – البرنامج التعليمى المقترح بإستخدام أسلوب التعلم المدمج.
وإستخدمت الباحثة الأساليب الأحصائية التالية: المتوسط الحسابى – الإنحراف المعيارى – الوسيط – معامل الإلتواء – معامل الإرتباط البسيط – إختبار"ت" – نسب التحسن %.
ومن أهم النتائج :
1- يؤثر کل من أسلوب التعلم المدمج والطريقة التقليدية تأثيراً إيجابياً على مستوى أداء مهارة التصويب من الثبات بيد واحدة (الرمية الحرة) فى کرة السلة.
2- زيادة فاعلية أسلوب التعلم المدمج على الطريقة التقليدية فى مستوى أداء مهارة التصويب من الثبات بيد واحدة (الرمية الحرة) فى کرة السلة.
ومن أهم التوصيات :
1- ضرورة إستخدام أسلوب التعلم المدمج للإرتقاء بمستوى أداء مهارة التصويب من الثبات بيد واحدة (الرمية الحرة) فى کرة السلة.
2- تشجيع أعضاء هيئة التدريس على إستخدام أساليب التدريس الحديثة فى تدريس مقرر کرة السلة وذلک لتفادى جمود الطريقة التقليدية فى التدريس.
3- الإستفادة من التجارب الإقليمية والعالمية في توظيف واستخدام إستراتيجية التعلم المدمج في کليات التربية الرياضية.