Subjects
-Tags
-Abstract
يعتبر المسرح بشکل عام، والمسرح المکتوب شعرًا بشکل خاص فنًا حديث النشأة في إيران حيث ازدهر في العصر القاجاري؛ لأسباب کثيرة من أهمها نشاط حرکة الترجمة عن اللغات الغربية وخاصة الفرنسية. وکذلک الاطلاع على المسرح القوقازي. وکانت أولى التجارب في المسرح الإيراني المکتوب شعرًا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وکان السبق فيها للمسرحيات المترجمة وتحديدًا مسرحيتي موليير، أشهرهما مسرحية " گزارش مردم گريز" ترجمة ميرزا حبيب أصفهاني والأخرى مسرحية "تارتوف" وقد ترجمها ميرزا حبيب أصفهاني أيضا. ومن حيث التأليف يعتبر علي محمد خان أويسي أول من خاض تجربة الکتابة في المسرح الشعري في إيران، فکتب مسرحية "سرنوشت پرفيز" أي مصير پرويز معتمدًا على قصة خسرو وشيرين لنظامي الگنجوي.
ولکي نقدم دراسة کاملة عن هذا الموضوع لابد من الإجابة على الأسئلة التالية:
- ما المصطلح الذي استخدمه الإيرانيون لهذا النوع من الکتابة المسرحية؟
- ما المؤثرات التي أثرت في نشأة المسرح الشعري؟
- ما خصائص المسرح الشعري الإيراني؟
DOI
10.21608/herms.2017.72419
Keywords
المسرح الشعري, الشعر الفارسي الحديث- الشاهنامه, التعزية, موليير
Authors
MiddleName
-Affiliation
أستاذ اللغة الفارسية وآدابها المساعد بآداب القاهرة
Email
-City
-Orcid
-Link
https://hermes.journals.ekb.eg/article_72419.html
Detail API
https://hermes.journals.ekb.eg/service?article_code=72419
Publication Link
https://hermes.journals.ekb.eg/
MainTitle
الأصول الأولية لنشأة المسرح الشعري الإيراني