يهدف البحث إلى التعرف على تأثيرإستخدام إستراتيجيات مختلفة للتهدئة القمية لدى عدائى المسافات القصيرة وذلک من خلال التعرف على
- المکتسبات البدنية الخاصة ( السرعة القصوى – القدرة العضلية ) لدى عدائي المسافات القصيرة.
- المکتسبات الفسيولوجية الخاصة ( الحد الأقصى لإستهلاک الأکسجين – حمض اللاکتيک – نبض الراحة ) لدى عدائي المسافات القصيرة .
- تم إستخدام المنهج التجريبى بالتصميم التجريبى لثلاث مجموعات تجريبية بإستخدام القياس القبلى والبعدى لکل مجموعة.
يشمل مجتمع البحث على لاعبى المسافات القصيرة مرحلة تحت 20 سنة وقد تم إختيار عينة البحث الأساسية بالطريقة العمدية من لاعبي النادى الأهلي و نادي الشمس و نادي طلائع الجيش وبلغ عددهم(15)لاعب تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات تجريبية وقوام کل مجموعة عدد (5) من العدائين
- المجموعة الأولى: ويطبق عليها إستراتيجية التهدئة الخطية .(نادي الجيش)
- المجموعة الثانية : ويطبق عليها إستراتيجية التهدئة الثابتة .(نادي الشمس)
- المجموعة الثالثة : ويطبق عليها إستراتيجية التهدئة المتدرجة .(النادي الأهلي)
و تم إختيار(2) لاعبين من نفس مجتمع البحث من مرکز شباب الجزيرة بهدف إجراء الدراسة الإستطلاعية عليهم.
توصل الباحث للإستنتاجات التالية:
- إن إستخدام إستراتيجية التهدئة الخطية للعدائين أدى الى تحسن طفيف فى بعض المکتسبات التدريبية ( البدنية – الفسيولوجية ).
- إن إستخدام إستراتيجية التهدئة الثابتة للعدائين أدى الى تحسن طفيف فى بعض المکتسبات التدريبية ( البدنية – الفسيولوجية ).
- إن إستخدام إستراتيجية التهدئة المتدرجة قد حقق نسب تحسن وعدم فقد المکتسبات والتکيفات التدريبية وأنها تعد أفضل إستراتيجية عن إستراتيجية التهدئة الخطية – و الثابتة ).