فالرياضة تمثل مرتکز الحياة ، حيث تؤدي دورا استراتيجيا وقائيا بعيد المدى في بناء ذات الانسان المتکامل ، وتحقيق النمو المتزن للمواطن الصالح من جميع الجوانب البدنية والعقلية والنفسية والانفعالية والاجتماعية والخلقية والصحية .
وممارسة الرياضة والأنشطة البدنية المختلفة بأسلوب علمي يترتب عليه تحقيق العديد من الفوائد ( تحسين اداء اجهزة الجسم الحيوية کالجهاز الدوري والتنفسي والعصبي والعضلي ، تساعد في المحافظة على الوزن المناسب للفرد ، تساعد على زيادة مقاومة الجسم للتعب والتوتر العصبي ، تسهم في زيادة الثقة بالنفس والاتزان الانفعالي ، تعد وسيلة فعالة ومفيدة للترويح عن النفس وقضاء وقت الفراغ ، تکسب الخبرات الذاتية الايجابية ، وتوفير فرص الاندماج الاجتماعي والاخلاقي).
، وتجهيز معامل لتطوير
وقد ساهم التقدم العلمي في مجال تقنية «النانوتکنولوجي» في تطوير الرياضة من خلال ابتکار الأجهزة المستخدمة في التدريب ، وتحقيق أرقام قياسية للرياضيين العالميين ، وقد هدف مؤخراً الى السعي نحو تسخير العلم من أجل إعداد الأبطال باستخدام التقنيات العلمية في تطوير قدراتهم