الاستنتاجات :
1-    تعتبر نوعية هذه التدريبات من الإطالة الدقيقة من المعلومات الضرورية للمدربين و أخصائيين التأهيل ومدربي اللياقة حتى يتم التعرف على مدى التحسن الذي يظهر على اللاعب نتيجة لأستخدام هذة التدريبات من  الإطالة الدقيقة ، من أجل القيام بتقدير دقيق لمدة ووقت الاستشفاء .
2-    لاحظ الباحثان الاستفادة القصوى من الإطالة الدقيقة عندما يؤدى اللاعب کل تمرين من تمرينات الإطالة مدة 60 ثانية مع التکرار ثلاثة مرات لکل مجموعة من المجموعات العضلية مرة واحده فى اليوم ، تعد أفضل من تدريبات الإطالة الثابتة العشوائية قبل أداء التدريبات أو المنافسات.
3-    إن صحة ما قبل التدريب باستخدام المرونة الديناميکية التى توفر إثارة تدريجية للأنسجة الضامة لزيادة النشاط العضلي الفعال أما إذا واصل اللاعب فى تمرينات الإطالة الثابتة بعد الإحماء الديناميکي فسوف يحطم أهداف الإحماء ، وقد يکون لها تأثير فى تراخى الجهاز العصبي وبالتالى قد تعمل هذه الإجراءات القديمة على تعرض اللاعب للإصابة.
4-    من أجل أن يتمتع اللاعب بالإطالة الدقيقة الصحيح فيجب عليه أن يکون في موقف القضاء على التقلص العضلي. ونادرا ما تطبق الإطالة من أجل استرخاء العضلات لأن هذه الأنسجة الضامة لها صلابة متأصلة مرتبطة بها.
5-     إن درجة الصلابة هى وظيفة الاستجابة للحافز والإنقباض النشط أو التغييرات الهيکلية بسبب الأنسجة المتصلة حول المفصل. ومن خلال التحکم في (وضع الإطالة) يمکنک التحکم فى التأثير (قوة الإطالة) وفى النهاية النتائج (قلة الصلابة أو زيادة مدى الحرکة). وذلک وفقا لمبدأ الإطالة الدقيقة والتوازن والثبات والتحکم.