يوضح هذا البحث  العوامل المؤثرة على إستخدام تقنيات الواقع المعزز في مجالات الهندسة المعمارية
عبر مجالات التصميم والبناء والتخطيط العمراني. ويحدد إستخداماته المتطورة ، ويوضح التحديات التي تمنع حاليًا استيعاب مجالات الهندسة المعمارية لـ تطبيق الواقع المعزز.
قد تظهر تطبيقات الواقع المعزز عالما حقيقيًا بنماذج إفتراضية مقترحة على نطاق واسع ، و قد تساعد تطبيقات الواقع المعزز في عملية التصميم من خلال زيادة الوعي باالمحتوى أثناء مراجعة التصميم وإيصال الفکر المعماري، قد تقوم تطبيقات AR بتحديد المواقع الجغرافية لبيانات BIM مباشرة في موقع البناء للمساعدة في تحديد الموقع. قد تواجه تطبيقات دعم المهام الهندسية إجراءات معقدة ؛ تسمح تطبيقات الواقع المعزز في الوقت الحقيقي بوضع العلامات الجغرافية للعناصر مباشرة في الموقع. قد يمتد إستخدام تطبيق الواقع المعزز إلى التنقل في الموقع ،و تشمل العوامل المؤثرة سلبا التي تمنع تقبل تطبيق الواقع المعزز من قبل المجالات المعمارية اليوم . تحديات تکنولوجية وعوامل بشرية وقيود مالية. و تظهر العوامل السلبية التکنولوجية القيود في الأجهزة المستخدمه ، و تحديات التتبع - إلى الصعوبات في إعداد البيانات الإفتراضية. و تعيق العوامل البشرية أيضًا استيعاب تطبيق الواقع المعزز ، مثل الاحباطات البشرية الناتجة من عدم استقرار النسخ الاولية لتطبيقات الواقع المعزز بما يکفي للتنفيذ ؛ مقاومة المستخدم للتغيير ؛ اعتبارات سلامة المستخدم ؛ وعوامل الخصوصية. أخيرًا ، تلعب القيود المالية دورًا مهمًا في تقليل انتشار تطبيقات الواقع المعزز من قبل المتخصصين في الهندسة المعمارية .