نتيجة لرغبة إدارات منشآت الأعمال في زيادة الاستجابة للتأثيرات التي تحدثها متغيرات البيئة الخارجية للحصول على مزايا تنافسية في مواجهة المنشآت الأخرى ، ظهر التخطيط على أساس التوجه الخارجي ؛ بمعنى أخر إن المتغيرات الخارجية تعد رکيزة أساسية للتخطيط و ليست ثانوية ، الأمر الذي يعني الترکيز
على مقدرة المنشاة على الاستجابة لقوى السوق و المنافسة من خلال تخطيط الاستراتيجية المرتبط بکيفية الوصول إلى مزايا تنافسية .
لذلک فلقد ظهر مفهوم إدارة الاستراتيجية الذي يرکز على إدارة کل موارد المنشأة بطريقة متکاملة لتحقيق ميزة تنافسية ، و حتى يمکن لإدارة الاسترايجية تحقيق المزايا التنافسية يستلزم الأمر توافر التخطيط المرن ، و وضع خطط متکاملة تشتمل على تفصيلات عن التنفيذ و الرقابة و التقييم، علاوة على توفير المناخ الملائم لنجاح إدارة الاستراتيجية ، و أخيرا و ضع نظام حوافز ومکافآت على أساس مدى تحقيق الاستراتيجية للهدف منها.
Abstract:
As a result of the desire of firms to increase the response to the effects of an exertnal environment variables to get a competitive advantage to face another firms , planning on the basis of external orientation apear  ; in other words that the external variables is a fundamental pillar of planning and is not secondary , which means focusing on the firms ability to respond to market forces and competition through strategic planning which related to how to achieve competitive advantages.
 
The concept of strategic management, which focuses on how to manage all the firms resources in an integrated manner to achieve a competitive advantage , and to achieve competitive advantages this requires the flexible planning , and the integrated plans which include details of the implementation , controling ,and evaluation, and provide an appropriate climate for the success of strategic management , and finally put incentives and rewards system based on how to achieve the strategic goal of them.