دأب الشاعر المعاصر فى قصيدته على صنع لغه فنيه وبخاصه تلک التى تتسم بطبيعيتها الشعريه وحداثتها البنائيه فى آن يسترفد الشاعر لغته من ثلاثه مصادر: الموروث العربى ادبا، ولغه، واسطوره.
التراث الإنسانى فکرا، ولغه، وادب - العلوم والفنون الاخرى فکرا، وتنقيه وتجلت الشعريه فى: تفجير طاقه اللغه، وشحنها بالمعانى الجديده من خلال:العدول عن تقاليد متوارثه، وتوليد تراکيب وتعبيرات طازجه
الخروج من إطار الجمله إلى فضاء النص.
وتکمن أهميه الدراسه فى إيضاح المعايير النقديه المستخدمه لمقاربه النص الحديث التى لا تتناسب مع مافيه من بکاره وجده.