يتناول البحث ان هناک خلط لدى المترددين ولدى القائمين على العلاقات العامه والتسويق بالمکتبه بين مصطلح الهلاقات العامه والتسويق وبين المصطلحات الاخرى کالإعلان والاستثمار الثقافى والدعوه المکتبيه. 2. تبين ان النسبه الاکبر من المترددين على المکتبه لا يعلمون بوجود قسمى العلاقات العامه والتسويق داخل المکتبه. 3.أغلب المترددين على المکتبه يفضلون التردد عند الحاجه فقط وليس هناک اوقات محدده يوميا او اسبوعيا او شهريا وهليه فيجب ان تتخد العلاقات العامه بين المشترک بالمکتبه وبين المکتبه اشکالا اخرى بخلاف التردد على المکتبه. 4.تتناسب مواعيد دوام المکتبه مع النسبه الاکبر من المترددين عليها. 5.مصارد المعلومات الموجوده بالمکتبه تشبع الميول القرائيه للنسبه الاکبر من المترددين الى حد ما . مع اتسام تلک المصادر بالعموميه دون الاغراق فى التخصص وهذ ا ما أقره المسئول عن قسم التسويق بالمکتبه حيث اکد انه يجب على المصادر الموجوده بالمکتبه ان تعکس العموميه. اما النسب الاقل فقد توزعت بين المصادر التى لا تشبع الميول وبين المصادر التى تشبع کل الميول القراءيه. 6.کل من اجاب على عدم إشباع مصادر المعلومات لميولهم القرائيه کانو من الحاصلين على الدکتوراه والماجستير.بينما سجلت النسبه الاکبر لأشباع الميول إلى حد ما بين الطلبه والخريجين. مما يعنى وجود علاقه بين المؤهل الدراسى وبين رغبه المتردد فى مصادر بعينها لإشبع ميولى القراءه.