أجريت تجربتان حقليتان بمزرعة – کلية الزراعة – جامعة عمر المختار خلال موسمي الزراعة2013/2014 و2014/2015  لدراسة تأثير ثلاث مواعيد للزراعة (12 نوفمبر و 21 نوفمبر و2 ديسمبر) وأربعة مستويات من السماد المرکب  بمعدل بدون  ,80,60, 100 کجم/ هکتار ثنائي فوسفات الأمونيوم (16 – 48) على نمو وإنتاجية الشعير صنف (تيسا). أستخدم تصميم القطع المنشقة مرة واحدة في ثلاث مکررات حيث شملت القطع الرئيسية مواعيد الزراعة بينما اشتملت القطع المنشقة علي المستويات  السمادية. وجد انه هنالک تأثيرا  معنويأ لمواعيد الزراعة ومستويات التسميد النتروجيني على الصفات المدروسة  حيث لخصت أهم النتائج فيما يلي:- 1 - أعطت الزراعة في 12 نوفمبر أعلى القيم لکل من ارتفاع النبات ،عدد الاشطاء ، عدد السنابل على النبات، عدد السنيبلات / سنبلة ، طول السنبلة ،عدد الحبوب في السنبلة  ،وزن 1000 حبة ،المحصول  البيولوجي ومحصولي القش والبذور في موسمي الزراعة و مساحة ورقة العلم خلال الموسم الأول  بينما أعطت الزراعة في 2 ديسمبر أقل القيم لجميع الصفات. 2 – أظهر التغير في المستويات السمادية تأثيراً معنوياً على نمو وإنتاجية ومکونات المحصول حيث زادت جميع الصفات المقارنة بالمعاملة القياسية وأعطى التسميد بمعدل 80 کجم ثنائي فوسفات الأمونيوم/هـ أعلى القيم کل الصفات المدروسة  . 3 – أظهر التفاعل بين عاملي الدراسة تأثيراً معنوياً على ارتفاع النبات وعدد الاشطاء / نبات خلال الموسم الأول. 4– أظهرت النتائج أنه يمکن الحصول على أعلى محصول من الحبوب تحت ظروف منطقة الدراسة بالزراعة في 12 نوفمبر والتسميد بالمستوى السمادي  (80 کجم / هکتار من السماد المعدني ثنائي فوسفات الأمونيوم