أولا: مشکلة الدراسة: تتمثل مشکلة الدراسة في دراسة مدى تعرض الشباب الجامعي عينة الدراسة للمبادرات الرسمية عبر شبکات التواصل الاجتماعي ، وعلاقة تعرضهم باتجاهاتهم نحوها .
ثانيا: أهداف الدراسة:
تسعى الدراسة إلى تحقيق الأهداف الآتية:
التعرف على مدى حرص المبحوثين على استخدام شبکات التواصل الاجتماعي ، ورصد أشکال التفاعل التي يستخدمونها.
رصد مدى متابعة المبحوثين عينة الدراسة للمبادرات الرسمية من خلال شبکات التواصل الاجتماعي .
ثالثا: حدود الدراسة:
تمثلت حدود هذه الدراسة فيما يلي:
الحدود الموضوعية: الدراسة الحالية على التعرف على تعرض الشباب (کجمهور) للمبادرات الرسمية(کمضمون) عبر شبکات التواصل الاجتماعي (کوسيلة).
الحدود الجغرافية: الدراسة الحالية على عينة من المراهقين من طلاب وطالبات الفرقة الأولى والثانية من کليات ( جامعة الأزهر- جامعة عين شمس – جامعة المنوفية – جامعة أسيوط – جامعة 6 أکتوبر ).
الحدود الزمنية: تم تطبيق الاستبيان في الفترة من 1/10/2017 : 30/11/2017 .
رابعا: نوع ومنهج الدراسة:
تنتمي هذه الدراسة إلى الدراسات الوصفية، وتعتمد علي منهج (المسح الإعلامي).
خامسا: مجتمع الدراسة:
طلاب وطالبات الجامعات المصرية.
سادسا: عينة الدراسة:
عينة عشوائية قوامها (372 مفردة) طلاب وطالبات الفرقة الأولى والثانية من کليات ( جامعة الأزهر- جامعة عين شمس – جامعة المنوفية – جامعة أسيوط – جامعة 6 أکتوبر ).
سابعا: أدوات الدراسة:
أداة الاستبيان.
ثامنا: نتائج الدراسة:
بعد مناقشة نتائج الدراسة الميدانية يمکن القول أن هذه الدراسة قد توصلت الى عديد من النتائج المهمه يمکن استعراضها على النحو الأتي:
غالبية المبحوثين من طلاب الجامعات المصرية عينة الدراسة من متابعي شبکات التواصل الاجتماعي ، يداومون على استخدامها بشکل يومي.
أکدت نسبة کبيرة من المبحوثين على ثقتهم في المضامين المنشوره على مواقع التواصل الاجتماعي .
أکدت نسبة کبيرة من المبحوثين على متابعتهم للمبادرات التي تقدمها رئاسة الجمهورية ، عبر شبکات التواصل الاجتماعي .
تمثلت أسباب من لايتابع المبادرات الرسمية على شبکات التواصل الاجتماعي في : عدم شعورهم بفائدتها لهم بصفة شخصية ، وأنها لن تجدي نفعا أمام مشاکل مصر الکثيرة
جاءت وسائل التواصل الاجتماعي کأهم المصادر التي إعتمد عليها طلاب الجامعات المصرية عينة الدراسة ، في معرفة المبادرات الرسمية