1- توصلت النتائج بالبحث للفرض الثانى أن تطبيق الجودة الشاملة يعوق الإبداع، أما المرونة فلها تأثير طردى فکلما زادت المرونة بالبنوک أدى لزيادة الإبداع الإدارى. ونظام تطبيق الجودة الشاملة لها تأثير عکسى کلما طبقت الجودة الشاملة قللت من فرصة الإبداع الإدارى للعاملين فى البنوک محال البحث. ضرورة الاهتمام بدوافع للتعبير عن الأفضل لدى العاملين لتطبيق عوامل التميز الإدارى بالبنوک محل البحث وهى نقاط أساسية لإدارة التميز التى ذکرها (السلمى، 2002، ص15) هى بناء نظام لإدارة الجودة الشاملة،. 2- أن الإبداع والتميز هما العنصرين اللذان يقدما الميزة التنافسية کمعيار لتحديد المنظمات الناجحة عن غيرها فالمنظمات الناجحة تتميز بإيجاد نماذج جديدة متفردة يصعب تقليدها ومحاکاتها، لأنها متيقنة من النماذج القديمة لها أصبحت معروفة ومتاحة بشکل واسع، وان المنافسين على علم کامل لها فتحتاج إلى التطوير المستمر لملاحقة التغييرات البيئية. 3-استخدام وتطبيق نماذج للتميز الإدارى يکون مرجعية إرشادية لقياس مدى تقدم البنک أسوة بالبنوک الأخرى للتفوق التنافسى بالبنوک محل البحث والترکيز على المرونة فى قبول التغيير والتجديد التکنولوجى والمحافظة على المرونة فى أداء العمل للعاملين وبعضهم وعند التعامل مع عملاء البنک لزيادة الإبداع الإدارى. 4- هناک تأثير بين أبعاد التميز الإدارى على الإبداع، و يوجد تأثير لعناصر آلية التطبيق للتميز الإدارى على الإبداع فى البنوک محل البحث.فاهتمام القيادة الفعالة بفرق العمل وتدريبها المستمر وتهيئة مناخ البنک بالهيکل التنظيمى المناسب مع متطلبات الأداء بالبنک. 5- يوجد تأثير بين آلية وکيفيه التطبيق للتميز الإدارى على الإبداع وعلى الأداء السوقى ولکن لا يوجد تأثير بين نوع القطاع الحکومى الخاص بالبنوک وآلية التطبيق للتميز الإدارى على الإبداع فى البنوک محل البحث. 6- تطبيق آراء العاملين لحل المشکلات واقتراحاتهم نحو تطبيق التميز الإدارى وآلية التنفيذ لتطبيق التميز الإدارى ونشر الثقافة بين العاملين بالبنوک ومراجعة المکافآت من الأقدمية إلى الکفاءةبالبنوک محل البحث.