النتائج: 1-        عدم وجود أي علاقة بين نوع الخدمة المقدمة ونوع المستشفى، أي أن الخدمة الالکترونية المقدمة لا تعتمد على نوعية المستشفيات العامة أو الخاصة وهناک مجال للتطبيق في کلا النوعين. 2-        وجود تباين کبير في آراء عينة البحث حول مستوى وجود نوع الخدمات الالکترونية بالمستشفيات العامة والخاصة 3-        عدم إلمام موظفي المستشفيات العامة بسلبيات أو إيجابيات التسويق الالکتروني على الإدارة وهي نتاج عن قلة التجارب أو التطبيق لدى لهذا النظام مما جعل أفراد عينة البحث في هذا القطاع يلتزمون الحياد في إجاباتهم. 4-        فيما يتعلق بالمعوقات الخارجية للمستشفيات العامة والخاصة والتي تؤثر على تطبيق التسويق الالکتروني، يتضح عدم وجود فروق في آراء عينة البحث للمستشفيات العامة والخاصة. 5-        هنالک فرص وإمکانات کبيرة لتسويق الخدمات الصحية إلکترونياً في قطاعي المستشفيات العامة والخاصة. 6-        هناک توافق تام لدى أفراد عينة البحث في القطاعين العام والخاص على " زيادة ثقافة الإنترنت لدى المتعاملين في الخدمات الصحية "وبنسبة تأکيد 83.8% لدى المستشفيات العامة وکذلک82% لدى المستشفيات الخاصة والتي تعتبر من أهم المزايا والتي يتوافق عليها في الرأي مجتمعي الدراسة المستطلعة. 7-        هنالک فروق في مستويات التسوق الالکتروني بين المستشفيات العامة والخاصة وأن الفروق دالة إحصائياً عند مستوى معنوية (0.01) والتي تعني أن الفروق (99% مؤکدة) 8-        لا توجد فروق في مستوى المعوقات الداخلية والخارجية للمستشفيات العامة والخاصة حيث نلاحظ أن المتوسطين متقاربين نوعا ما. وانه لا توجد أيضا فروق في مستوى الإمکانات والفرص المتاحة للتسوق الالکتروني بين المستشفيات العامة والخاصة. 9-        لا توجد فروق أو اختلاف في وجهة نظر عينة البحث بالمستشفيات العامة والخاصة فيما يتعلق بالنظرة الإيجابية لمزايا التسوق الالکتروني حيث نجد أن المتوسطات في کلتا القطاعين متطابقة. 10-   10 -إن التطور التکنولوجي أصبح وسيله تنافس بين المؤسسات وطريقه لاجتذاب العملاء وتسهيل الوصول لهم في أي مکان وهذا يفسر لنا انتشار تقديم الخدمات عن طريق الانترنت والتعامل عبر الهاتف ووسائل الکترونية حديثه. 11-   أن الزيادة والتطور في مستويات التسوق الالکتروني يزيد من مستويات القدرة التنافسية للمستشفيات سواء في القطاع العام أو الخاص.