Subjects
-Tags
-Abstract
يلقي هذا البحث الضوء على مفاهيم الفن الجاهز في النحت المعاصر ، والطرق المختلفة لاستخدام الکائنات الجاهزة من خلال ونماذج و دراسات حالة مختارة لأعمال النحاتين المعاصرين ، وإظهار من خلال أعمالهم التراکيب الشکلية للخامات الجاهزة ولتوضيح من خلال أعمالهم کيف ينشرون أشياء جاهزة أو يعثرون عليها في إبداعاتهم.
لعبت الأشياء الجاهزة دورا رئيسيا في تغيير فلسفة النحت المعاصر و أصبح يعرف باسم التشکيل ثلاثي الأبعاد. ساعدت تلک الخامات الجاهزه الصنع الفنان المعاصر في التعبير عن افکاره الخاصه بطريقه ملائمه
يتناول البحث على وجه التحديد مشکلة مفهوم النحت الجاهز على أنه فن وأنه لا يقتصر على الأشياء الموجودة أو الحذف أو الإضافة لتشمل التجميع والتعديلات لإنشاء عمل فني ثلاثي الأبعاد جديد.
بشکل عام ، بدأ النحت المعاصر يحاکى الجانب الأيدولوجى للفنان وفلسفتة الخاصة وأصبحت الخامات الجاهزه دور فى التشکيل المجسم بشکل عام حيث لجأ بعض الفنانين للتعبير عن أفکارهم باستخدام الوسائط الجاهزة و تسجيل افکارهم بوسائط جاهزه دون أن يلجأ إلى تجميعها وصياغتها بشکل نحتى والبعض الأخر ينتقى أشکال بطريقه خاصه ويعيد توظيفها فى أشکال نحتية مجسمه ، کائنات محددة من شکل معين بطريقة خاصة من أجل إعادة توظيفها وتعديلها في أشکال منحوتة جديدة. بناءً على ذلک ، يهدف هذا البحث إلى استکشاف مجموعة متنوعة من الأساليب المتضمنة في استخدام الأشياء الجاهزة والعثور عليها في الفن المعاصر ، والکشف إلى أي مدى يوفر استخدام الأشياء الجاهزة للفنان الوسائل التي يمکنه من خلالها أفکاره الخاصة بطريقة جديدة وعصريه واکثر ملائمه لمعطيات العصر الحالى. کانت استخدامات الفن الجاهز غير دقيقة أيضًا عن دورها کفن مفاهيمي وفي ربط الفن بالشؤون الإنسانية والثقافة العالمية منذ الحرب العالمية الأولى.
DOI
10.21608/mjaf.2020.19986.1393
Keywords
الجاهزة, والفن ثلاثی الأبعاد, وجدت الأشیاء, والنحت المعاصر, والفن المفاهیمی
Authors
MiddleName
-Affiliation
نحت ميدانى - جامعه الاقصر
Email
jifara.arab2017@gmail.com
Orcid
-Link
https://mjaf.journals.ekb.eg/article_136238.html
Detail API
https://mjaf.journals.ekb.eg/service?article_code=136238
Publication Title
مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية
Publication Link
https://mjaf.journals.ekb.eg/
MainTitle
المفاهيم الفنية للفن الجاهز - بين المواد والأفکار