تاتى المنتجات فى اشکال مختلفه و متنوعه و يمکن ان تکون منتج مادى او خدمه لتلبى احتياجات العميل. لتطويرالمنتجات تعتبر خريطه الطريق من اهم المکونات التي يجب اخذها في الاعتبار لضمان نجاح المنتجات حيث انها توفر للمطور و الاطراف المعنيه روئيه واضحه لکيفيه الوصول من نقطه الى الأخرى خلال دوره حياه المنتج ،يوجد بعض المکونات الهامه التي يجب ان تشملها خريطه الطريق مثل اهداف العمل والجدول الزمنى و الفکره الاساسيه و النفى ،تعتبر دراسه السوق هي حجر الزاويه التي توفر للمطور و المصمم البيانات لتخطيط خصائص المنتج النهائي. يوجد انواع عديده من خرائط الطريق و يکون ترکيز کل نوع على عنصر من العناصر المحيطه بالمنتج. خريطه الطريق القائمه على فکره الموضوع الاساسى تقوم باستخدام هذا النوع عندما يکون الاصدار الجديد يعتمد على مجموعه من الخصائص فى کل اصدار. خرائط الطريق ذات الاصدارات الموقوته و تعتمد على عمل اصدار جديد و فق جدول زمنى محدد. خريطه الطريق ذات الخاصيه الذهبيه و يعتمد الاصدار فى هذا النوع على خاصيه و احده هامه مع کل اصدار. خريطه السوق و الاستراتيجيه توضح الاسواق المستقبليه المراد دخولها. خريطه الطريق الشبکيه و التى تضم مجموعه المتغيرات من تفاصيل و خصائص و الاسواق المستهدفه و التکنولوجيا و منتاجات المنافسين خلال الفترات الزمنيه المستقبليه. تتکون عمليه تکوين خريطه الطريق من مدخلات و مخرجات. يوجد نوعان من خريطه الطريق ،داخليه و خارجيه ، و تستخدم الداخليه في لعمل تواصل لاهداف رؤيه المنتج خلال المؤسسه و توفير الموارد و التمويل اما بالنسبه للخارجيه فتستخدم لللتواصل مع شراکاء العمل خارج المؤسسه لتعطيهم الخطوط العريضه للخطه الزمنيه الخاصه بتطوير المنتج ذو الصله.