Subjects
-Abstract
تتمثل (أهمية) البحث للمصممين وممارسى التصميم الصناعى وتصميم المنتجات حيث أن البحث يسهم فى تطوير وتحسين فکر المصمم وترکيزه على حل المشکلات التصميمية التى تواجه البشر لأن من اهداف التصميم الأساسية هو خدمة البشر وتسهيل حياتهم وحمايتهم من الأخطار وهذا هو محور ترکيز المصمم الصناعى أى أن (المستخدم هو مرکز عملية التصميم )، بعد أن کان المنتج هو مرکز عملية التصميم.
کما يتمثل (هدف البحث) فى تطوير وتحسين تصميم المنتجات بسبب جائحة اجتاحت العالم ودمرته أى الخروج من المحنة بمنحة وتحويل الکارثة الى أمل بمساعدة المصمم الصناعى.
(يدعى البحث) أنه بالرغم من تلک الظروف العصيبة التى يمر بها العالم فى ظل فايروس " کورونا " الا ان هذه الظروف قادرة على تطوير تصميم المنتجات لخدمة البشر، بل والعبور بتلک المنتجات الى افاق مستقبلية لم يکن العالم يتوقعها من قبل من تطور مذهل لعالم الروبوتات وغيرها.
(يهدف البحث) الى تطوير وتحسين تصميم المنتجات بسبب جائحة اجتاحت العالم ودمرته أى الخروج من المحنة بمنحة وتحويل الکارثة الى أمل بمساعدة المصمم الصناعى.
وکانت أهم (النتائج) هى تحسين وتطوير تصميم المنتجات فى العالم وظهور منتجات مستحدثة لم تکن موجودة من قبل وذلک دور المصمم الصناعى فى الوقاية من الفايروس وهو حل المشکلات وحماية البشر وابتکار منتجات لراحتهم.
وظهور جيل جديد من الروبوتات حول کل شىء يعتمد على البشر الى الاعتماد على الروبوتات.
اما (توصيات) البحث: دفع المصمم الصناعى لتعلم العلوم المتصلة أو المساعدة لتصميم الروبوتات والذکاء الاصطناعى.
يجب ان يبحث المصمم عن المشکلات التى تواجه البشر ويعمل على حلها.
أما (الکلمات المرشدة) فکانت "کورونا" Corona - التصميم الصناعى Industrial design – تکنولوجيا المستقبل Future technology.
DOI
10.21608/mjaf.2020.31225.1637
Keywords
کورونا, التصمیم الصناعى, تکنولوجیا المستقبل
Authors
First Name
هيثم محمد جلال محمد
MiddleName
-Affiliation
کلية الفنون التطبيقية - جامعة حلوان - rقسم التصميم الصناعى - مصر - القاهرة
Email
wedesignlife@yahoo.com
Orcid
-Link
https://mjaf.journals.ekb.eg/article_136952.html
Detail API
https://mjaf.journals.ekb.eg/service?article_code=136952
Publication Title
مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية
Publication Link
https://mjaf.journals.ekb.eg/
MainTitle
دور المصمم الصناعى فى مکافحة "کورونا" والعبور بالمنتج إلى تکنولوجيا المستقبل