في هذه الدراسه يتم استخدام جزيئات الفضه بعد الوصول بها لاحجام مختلفه من النانو وباستخدام ترکيزات مختلفه من السليلوز وذلک لمنع تحرک بعض جزيئات الفضه من الخامه المجهزه لجسم الانسان
وقد اکدت النتائج ان ارتباط جزيئات الفضه مع مرکبات السليلوز قد ساهم بشکل کبير جدا في عدم حدوث اثار جانبيه لجسم الانسان اذا ما حدث تحرک لجزيئات الفضه خارج نطاق الخامه
وقد اجريت عده قياسات للوصول لحجم النانو المناسب لجزيء الفضه ولذلک للوصول الي الحجم المناسب والملائم لافضل النتائج وافضل نتائج الاستخدام
وقد اجريت ايضا عده قياسات للوصول لافضل حجم لجزىء البوليمر المکون من الفضه والسليلوز مع بعض المواد الاخري للتحوير في ترکيبه بما يتلائم مع الغرض المطلوب
وقد تم تسجيل صوره البوليمر بعد الارتباط بالخام
وبعد اتمام عمليات التجهيز علي الخام تم اجراء اختبارات السميه حتي يمکننا التاکد من عدم اصابه مريض قرحه الفراش بنوع من التسمم نتيجه تسرب جزيئات الفضه الدقيقه لجسم المريض
وقد جائت نتائج الاختبارات والقياسات مناسبه جدا للاستخدام المکثف لمريض قرح الفراش
حيث انه لا يحدث اي درجه من التسمم من الاستخدام علي المدي الطويل وبالتالي لا يتم معالجه المريض من امراض اخري بعد الشفاء من المرض الذي الزمه الفراش.