أولاً: أهداف البحث: 1-    إظهار جهود الإمام ابن حزم في قضايا الفرق الإسلامية. 2-    الوقوف على القواعد المنهجية العلمية والعملية التي سار عليها الإمام في اهتمامه بالفرق الإسلامية.   ثانياً: منهجى فى البحث:    استخدمت المنهج (الاستقرائي الناقص – والذى يقوم على الملاحظة، وتتبع الجزئيات)، والذى يتلاءم ويتناسب مع طبيعة البحث وکذلک مناهج بحث مختلفة، مثل: (المنهج التاريخي، والنقدي، والجدلي، وکذلک المنهج اللغوي، وغيرهم من المناهج).    ثم استخدام المنهج النقدي فى الآراء التى انفرد بها العلامة ابن حزم، مخالفاً بذلک ما اتفق عليه الجمهور، مع بيان العلة من المخالفة، ومدى قربه وبعده من الأسس والمبادئ التي بني عليها أهل السنة مذهبهم وطريقتهم.   رابعا: نتائج البحث 1-     وضح لنا الإمام ابن حزم مدى وعيه، وسعة إدراکه للخبر التاريخي، حيث اتخذ من ذلک مدخلاً أساسياً لعرض وجهات النظر عند الفرق الإسلامية، وفي الصورة التي قدمناها نرى الجهود الطيبة للإمام الذي حاول حل هذه المسائل بالاعتماد على الخبر وجعله وسيلة من وسائل المؤرخ لفرق المسلمين، وفي تتبع ظهورها، وبيان حججهم وأقوالهم. 2-     تميز أسلوبه بوضوح العبارة، وسهولة المنطق، والبعد عن التعقيد مع استرساله، وطول نفسه فى العرض والتوضيح. 3-     يتسم نقده وجدله مع الفرق الإسلامية بالموضوعية والإنصاف العلمى، إذ إنه يأتي بأدلة الخصم کاملة ويعرضها فى أمانة شديدة، ثم ينتقل فى نقده وجداله من مرحلة التفنيد والإثبات إلى مرحلة الإلزام والإفحام.   خامسا: توصيات الدراسة 1-    فتح المجال أمام الباحثين لدراسة جميع جوانب حياة الإمام ابن حزم العلمية والفکرية. 2-    طبع الأبحاث والدراسات التى تحدثت عن الإمام ابن حزم وحياته العلمية، ومتابعة طبع مؤلفات الإمام الفقهية، والسعي لاقامة ندوات دولية ثقافية وعلمية إضافة لترجمة مؤلفات الإمام إلى لغات أخرى، على أن يتولى المتخصصون هذه المهمة. 3-    إنشاء موقع على شبکة الانترنت باسم « الإمام ابن حزم » على أن تتولى جامعة الازهر ذلک. أولاً: أهداف البحث: 1-    إظهار جهود الإمام ابن حزم في قضايا الفرق الإسلامية. 2-    الوقوف على القواعد المنهجية العلمية والعملية التي سار عليها الإمام في اهتمامه بالفرق الإسلامية.   ثانياً: منهجى فى البحث:    استخدمت المنهج (الاستقرائي الناقص – والذى يقوم على الملاحظة، وتتبع الجزئيات)، والذى يتلاءم ويتناسب مع طبيعة البحث وکذلک مناهج بحث مختلفة، مثل: (المنهج التاريخي، والنقدي، والجدلي، وکذلک المنهج اللغوي، وغيرهم من المناهج).    ثم استخدام المنهج النقدي فى الآراء التى انفرد بها العلامة ابن حزم، مخالفاً بذلک ما اتفق عليه الجمهور، مع بيان العلة من المخالفة، ومدى قربه وبعده من الأسس والمبادئ التي بني عليها أهل السنة مذهبهم وطريقتهم.   رابعا: نتائج البحث 1-     وضح لنا الإمام ابن حزم مدى وعيه، وسعة إدراکه للخبر التاريخي، حيث اتخذ من ذلک مدخلاً أساسياً لعرض وجهات النظر عند الفرق الإسلامية، وفي الصورة التي قدمناها نرى الجهود الطيبة للإمام الذي حاول حل هذه المسائل بالاعتماد على الخبر وجعله وسيلة من وسائل المؤرخ لفرق المسلمين، وفي تتبع ظهورها، وبيان حججهم وأقوالهم. 2-     تميز أسلوبه بوضوح العبارة، وسهولة المنطق، والبعد عن التعقيد مع استرساله، وطول نفسه فى العرض والتوضيح. 3-     يتسم نقده وجدله مع الفرق الإسلامية بالموضوعية والإنصاف العلمى، إذ إنه يأتي بأدلة الخصم کاملة ويعرضها فى أمانة شديدة، ثم ينتقل فى نقده وجداله من مرحلة التفنيد والإثبات إلى مرحلة الإلزام والإفحام.   خامسا: توصيات الدراسة 1-    فتح المجال أمام الباحثين لدراسة جميع جوانب حياة الإمام ابن حزم العلمية والفکرية. 2-    طبع الأبحاث والدراسات التى تحدثت عن الإمام ابن حزم وحياته العلمية، ومتابعة طبع مؤلفات الإمام الفقهية، والسعي لاقامة ندوات دولية ثقافية وعلمية إضافة لترجمة مؤلفات الإمام إلى لغات أخرى، على أن يتولى المتخصصون هذه المهمة. 3-    إنشاء موقع على شبکة الانترنت باسم « الإمام ابن حزم » على أن تتولى جامعة الازهر ذلک.