Subjects
-Tags
-Abstract
علمنا ديننا الحنيف أنه يجب على المؤمن أن يسأل عن حکم الله تعالى حتى يعبد الله عز وجل على بصيرة من أمره ولکن من هو الذي يسأل..؟ ومن يحق له أن يفتي في دين الله تعالى..؟ وبماذا يجب عليه أن يفتي .. ؟ ومتى يحق له العمل بهذه الفتوى .. ؟ ومتى لا يحق له ذلک..؟ وهل يجوز أن يقلد غيره من العلماء.. ؟ وما حقيقة التقليد.. ؟ ومن هم الذين يجب أن يقلدهم.. ؟ وهل يجب أن يلتزم بمذهب معين..؟ وما هي المذاهب التي يتعين عليه الالتزام بها..؟
أسئلة کثيرة بحاجة إلى بيان وتوضيح ودراسة أصولية .
وکثيرا ما تتعرض الباحثة لأسئلة عن أحکام التقليد..؟ وبالذات عن حکم الالتزام بمذهب معين..؟ وما هو المذهب الذي يمکن أن يتمذهبون عليه..؟
ومما هو ملاحظ ظهور بعض من العلماء في القنوات الفضائية منهم:
من يبين مذاهب العلماء في المسألة، وآخرون يتعصبون لمذهب معين.. ؟ ومنهم من بلغ من العلم القليل في الفتوى فيفتي بغير علم.. ؟ مما نتج عن ذلک حيرة العوام في الصحيح من هذه الفتاوى.. ؟
وهذا ما دفع الباحثة أن تختار ( موضوع التقليد ) للوصول إلى إجابة لتلک الأسئلة .
DOI
10.21608/fraz.2016.64311
Keywords
التقليد, في الشريعة الإسلامية, الفقه وأصوله
Authors
First Name
مريم عبد العزيز حنيفة
MiddleName
-Affiliation
کلية الآداب والعلوم الإدارية - قسم الدراسات الإسلامية – جامعة أم القرى
Email
-City
-Orcid
-Link
https://fraz.journals.ekb.eg/article_64311.html
Detail API
https://fraz.journals.ekb.eg/service?article_code=64311
Publication Title
المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق جامعة الأزهر
Publication Link
https://fraz.journals.ekb.eg/
MainTitle
-