Subjects
-Abstract
يهدفالبحث الحاليإلىالتعرفعلى نوع الذکاء ومستوىالتوافقالنفسي،والدراسيلدى طلابالسنة التحضيرية، وکذلک علاقة التوافق النفسي والدراسي بنوعية الذکاء ونوعية المسار(العلمي– والإنساني). تکونت عينة البحث من (189) طالباً وطالبة من طلاب السنة التحضيرية بجامعة الطائف من المسارين العلمي والإنساني. واستخدم الباحث للتحقق من صحة الفروض : مقياس التوافق الدراسي، إعداد الباحث، ومقياس قائمةالذکاءاتالمتعددة لماکينزي، ومقياس التوافق النفسي وهو من أبعاد مقياس" بل "للتوافق.
وأشارت النتائج إلى أنه يوجد فروق دالة احصائية بين الذکور والإناث في الذکاء المنطقي والذکاء الاجتماعي لصالح الذکور. ووجد فروق دالة احصائية بين الذکور والإناث في الذکاء اللغوي والذکاء الموسيقي والذکاء الطبيعي لصالح الإناث، ولم توجد بينهما فروق دالة احصائية في الأبعاد الأخري. وتوجد فروق دالة احصائية بين طلاب المسارين العلمي والإنساني في أبعاد ( الذکاء المنطقي - الذکاء الشخصي - الذکاء الطبيعي- الذکاء الوجودي ) لصالح طلاب المسار العلمي. وفي الذکاء اللغوي لصالح طلاب المسار الإنساني. ولا يوجد فروقاً بينهما على الأبعاد الأخري.
ولاتوجد فروق ذات دلالة احصائية بين الطلبة والطالبات في متغير التوافق الدراسي. في حين توجد فروق دالة احصائية بينهما على مقياس التوافق النفسي لصالح البنات. ويوجد فروق دالة احصائية لصالح المسار العلمي في متغيري التوافق النفسي والتوافق الدراسي.
وتوجد علاقة ارتباطية دالة احصائية بين أبعاد الذکاءات المتعدد والتوافق النفسي والدراسي لدي طلاب المسارين العلمي والإنساني وخاصة في المسار العلمي، وهذا يدل على أن المسار العلمي أکثر تفوقاً في الذکاءات المتعددة وأکثر توافقاً نفسياً ودراسياً.
DOI
10.21608/edusohag.2016.125611
Keywords
الذکاءات المتعددة, التوافق النفسي, التوافق الدراسي, طلاب السنة التحضيرية
Authors
MiddleName
-Affiliation
أستاذ مساعد – کلية التربية
جامعة الطائف - المملکة العربية السعودية
Email
-City
-Orcid
-Link
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125611.html
Detail API
https://edusohag.journals.ekb.eg/service?article_code=125611
Publication Title
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
Publication Link
https://edusohag.journals.ekb.eg/
MainTitle
الذکاءات المتعددة وعلاقتها بالتوافق النفسي والدراسي لدى طلاب السنة التحضيرية بجامعة الطائف