الصور الشعرية ودورها في نقل المعنى
في شعر عنوان الاحتجاج
الملخص
يرکز هذا البحث على دراسة تحول الصور الشعرية في شعر الاحتجاج ، وبدأت الدراسة بتعريف موجز قديم وحديث لمفهوم الصور الشعرية ، ومن ثم دراسة تحول المعنى من خلال الصور الشعرية من وجهة نظر بلاغية حديثة المسمى. کعملية تبادل بين البلاغة. وکذلک العلاقة بين الأفکار التي تکشف عن الصلة بين خطاب الاحتجاج والمناهض للبلاغة. کما سيتم توضيح الوظيفة البلاغية للمعنى في هذه الدراسة. في تشکيل خطابه الشعري الأخير ، استخدم الشاعر الأحيائي الصور الشعرية کتکوين معرفي لنقل تقاليد وأفکار التراث البلاغي. ويهيمن على لغته الخاصة التي تحمل علامات أو علامات تشکلت من خلال رؤيته التي تشکلت في ذهنه بشکل أساسي مع مجموعة من الأفکار الانطباعية ، مع الارتباط المتبادل مع الخطاب المرجعي الذي يؤدي إلى إنتاج وتوليد معاني محددة غير تقليدية لها معنى. قيمة تاريخية ومدروسة.
الصور الخطابية وفقًا للمفهوم الخطابي الجديد مقسمة على النحو التالي: صور الإحالة ، الصور المجاورة ، الصور النسبية ، الصور الرمزية ، الصور المتغيرة ، الصور الجدلية والتعميم ، اتبع هذه الوحدات الوظيفية للصور الشعرية وأهم النتائج والتوصيات   Fast traslate Icon translate