يعد اضطراب طيف التوحد نوعا من الإعاقات التطورية النمائية، ويعتبر التعامل مع الطفل التوحدي أكثر صعوبة لأسرة الطفل والمحيطين به، حيث يبدأ ظهور أعراض اضطراب طيف التوحد ASD في السنوات الثلاثة الأولى من عمر الطفل، وهو ما يعيق مختلف الأنشطة اليومية والتواصلية والمهارية للطفل كاللعب والتعلم والتفاعل الاجتماعي واللغوي والإدراكي. وتختلف شدة الحالة حسب شدة الإعراض ونوعية الاضطراب الذي يصيب الطفل، حيث  توصلت الدراسة إلى النتائج التالية
 - أكثر الحالات اضطراب طيف التوحد توجد لدى الذكور أكثر من الإناث داخل مركز بيت الطفل ببن عكنون.
 -  أكثر مستويات اضطراب طيف التوحد هو التوحد الكلاسيكي كابر.
-   يشكل التواصل اللغوي أكثر مشاكل التفاعل الاجتماعي لدى أطفال ذوي اضطراب طيف التوحد في مركز بيت الطفل.
كلمات مفتاحية: أنماط التواصل؛ طيف التوحد؛ الأطفال.